
محمد سمير ندا
verified
القراء
0
0
الكتب
0
0
المراجعات
0
0
عن المؤلف
محمد سمير ندا، مصريّ الجنسية، ولد في مدينة بغداد عام ١٩٧٨، وقضى سنوات الطفولة الأولى في بلاد الرافدين، لتتشكّل طفولته على إيقاعات الحرب العراقيّة الإيرانيّة. عادت أسرته لتستقرّ في مصر في القترة بين عاميّ ١٩٨٤ و١٩٩٠. عقب ذلك شدّ والديه الرحال مجدّدًا، غربًا هذه المرّة، ليقضي مرحلة صباه في طرابلس-ليبيا، حتّى عادت أسرته لتستقرّ في مصر مجدّدًا عام ١٩٩٦.
تخرّج في كليّة التجارة، وعمل محاسبًا في المجال السياحي، حتّى استقرّ به الحال في منصب ماليّ وإداريّ في إحدى الشركات العاملة في مجال السياحة والمطاعم. له أخّين هو الأوسط بينهما. متزوّج منذ عام ٢٠٠٨، ولديه ولدين.
والده هو سمير ندا (١٩٣٨-٢٠١٣)، الأديب المصري المتفرّد الذي لمع نجمه في ستينيّات القرن الماضي، وقدّم للأدب المصري قامات أدبية شابة آنذاك؛ مثل جمال الغيطاني ويوسف القعيد وغيرهما. كما قدم عدّة أعمال روائيّة وقصصيّة ومسرحيّة متميّزة، علاوة على فيلمين تسجيليّين عن حرب الاستنزاف. اصطدم مشروعه الأدبي والفني بالتضييق الأمنيّ والسياسيّ في الستينيّات والسبعينيّات نتيجة دفاعه عن حرية الفكر، ومعارضته للأنظمة الحاكمة. كانت هجرته الأولى من مصر عام ١٩٧٤ إلى المملكة العربيّة السعوديّة، ثم توالت الهجرات إلى العراق، وليبيا، مرورًا بمحطّات عربيّة أخرى قصيرة. أحدث طفرة صحفيّة في جريدة "عكاظ" ومجلة "اقرأ" السعوديّتين في السبعينيّات، وعمل في إذاعة "صوت سوريا" في العراق وكتب في مجلة ألف باء العراقيّة. اختتم حياته المهنيّة كمستشار إعلاميّ للسفارة السعوديّة في ليبيا.
تخرّجت والدته في كلية الآداب - قسم اجتماع وعلم نفس، والتحقت بالعمل في وزارة الثقافة المصريّة، وتدرّجت وظيفيًا حتى تبوّأت منصب مدير الإدارة الثقافيّة في قصر ثقافة مدينة بنها، قبل إحالتها للتقاعد فور بلوغها سن المعاش.
النشأة في مثل هذا المناخ الثقافي، وتنوّع الثقافات المكتسبة والمعارف الحياتيّة إثر التنقّل بين أكثر من بلد عربي، علاوة على طبيعة عمل الأب، ودوافع تنقّله من وطن إلى آخر، هي الأمور التي شكّلت وجدان المؤلف، لينشأ شغوفًا بالقراءة، مدافعًا عن الحريّات، مهتمًا بكتابة الشعر والأدب.
صدرت روايته الأولى "مملكة مليكة" عام 2016، كما صدرت روايته الثانية "بوح الجدران" عن منشورات إيبيدي في مطلع عام 2021
وصدرت روايته الثالثة "صلاة القلق" في يونيو 2024 عن دار ميسكلياني، ووصلت إلى القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر)
تخرّج في كليّة التجارة، وعمل محاسبًا في المجال السياحي، حتّى استقرّ به الحال في منصب ماليّ وإداريّ في إحدى الشركات العاملة في مجال السياحة والمطاعم. له أخّين هو الأوسط بينهما. متزوّج منذ عام ٢٠٠٨، ولديه ولدين.
والده هو سمير ندا (١٩٣٨-٢٠١٣)، الأديب المصري المتفرّد الذي لمع نجمه في ستينيّات القرن الماضي، وقدّم للأدب المصري قامات أدبية شابة آنذاك؛ مثل جمال الغيطاني ويوسف القعيد وغيرهما. كما قدم عدّة أعمال روائيّة وقصصيّة ومسرحيّة متميّزة، علاوة على فيلمين تسجيليّين عن حرب الاستنزاف. اصطدم مشروعه الأدبي والفني بالتضييق الأمنيّ والسياسيّ في الستينيّات والسبعينيّات نتيجة دفاعه عن حرية الفكر، ومعارضته للأنظمة الحاكمة. كانت هجرته الأولى من مصر عام ١٩٧٤ إلى المملكة العربيّة السعوديّة، ثم توالت الهجرات إلى العراق، وليبيا، مرورًا بمحطّات عربيّة أخرى قصيرة. أحدث طفرة صحفيّة في جريدة "عكاظ" ومجلة "اقرأ" السعوديّتين في السبعينيّات، وعمل في إذاعة "صوت سوريا" في العراق وكتب في مجلة ألف باء العراقيّة. اختتم حياته المهنيّة كمستشار إعلاميّ للسفارة السعوديّة في ليبيا.
تخرّجت والدته في كلية الآداب - قسم اجتماع وعلم نفس، والتحقت بالعمل في وزارة الثقافة المصريّة، وتدرّجت وظيفيًا حتى تبوّأت منصب مدير الإدارة الثقافيّة في قصر ثقافة مدينة بنها، قبل إحالتها للتقاعد فور بلوغها سن المعاش.
النشأة في مثل هذا المناخ الثقافي، وتنوّع الثقافات المكتسبة والمعارف الحياتيّة إثر التنقّل بين أكثر من بلد عربي، علاوة على طبيعة عمل الأب، ودوافع تنقّله من وطن إلى آخر، هي الأمور التي شكّلت وجدان المؤلف، لينشأ شغوفًا بالقراءة، مدافعًا عن الحريّات، مهتمًا بكتابة الشعر والأدب.
صدرت روايته الأولى "مملكة مليكة" عام 2016، كما صدرت روايته الثانية "بوح الجدران" عن منشورات إيبيدي في مطلع عام 2021
وصدرت روايته الثالثة "صلاة القلق" في يونيو 2024 عن دار ميسكلياني، ووصلت إلى القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر)
الكتب
المراجعات
التدوينات
مرئي
الحائط